قال الدكتور أحمد معطى, الخبير بسوق المال, إن خروج الشركات الكبرى المتتابع من البورصة المصرية من الطبيعي أن يؤثر سلباً على سمعتها كونها مرآة للاقتصاد, وبالتالي ينعكس بالسلب على جذب الاستثمارات الخارجية أيضاً.
وأضاف “معطى” في تصريح خاص لــ “بلدنا اليوم”، أن هناك عدة أسباب تدفع كل شركة للخروج من البورصة، حيث تبرر كل شركة قرارها إما من خلال الشطب الاختياري للأسهم أو عملية الدمج.
وأشار الخبير بسوق المال, إلى أن الهدف الرئيسي من الخروج هو تحقيق عوائد أكبر، خصوصاً في حال وجود مستثمر استراتيجي مستعد لشراء الشركة، مما يحفز المساهمين الكبار على الحصول على عوائد أعلى.