تصدرت الفنانة راندا البحيري التريند خلال الساعات القليلة الماضية عقب اتهامها لطليقها سعيد جميل بالتزوير، من أجل الإضرار بمصالحها الخاصة.
أكدت راندا أن طليقها استخدم المحرر المزور بقصد تضليل العدالة وإحداث ضرر واضح بمصالحها الشخصي، بحسب البلاغ المقدم.
ووصفت البحيري ما فعله بالتصرف غير المقبول، وأشارت إلى أن هذا دفعها إلى اتخاذ كافة الإجراءات القانونية لضمان حماية حقوقها وعدم السماح بالمساس بها.
وصرحت راندا أنها لن تتهاون في الدفاع عن حقوقها القانونية، وأنها على استعداد كامل لمتابعة القضية أمام القضاء المصري بكل حزم. وأضافت أنها تؤمن بالقانون وبضرورة محاسبة أي شخص يضر بالآخرين، أو يسعى للتلاعب بالحقائق لتحقيق مصلحة شخصية.
راندا البحيري و أزمتها مع الضرائب
كشفت راندا البحيري سابقاً عن معاناتها في الوسط الفني بسبب أزمة الضرائب التي أثرت على شغفها.
وقالت البحيري عبر حسابها الرسمي على “فيسبوك”: “لقد حوربت وتم منعي من العمل دون إبداء أسباب، رغم العديد من المحاولات للعودة إلى الأعمال الفنية، إلا أنني تم استبعادي”.
وأكملت حديثها مؤكدة أن هذه الحرب ضدها استمرت لأكثر من 7 سنوات بمساعدة شخص ما من خارج الوسط الفني.
مسيرة راندا البحيري الفنية
تتخرجت راندا في كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية، وبدأت رحلتها الفنية في مجال الإعلانات والموديلات، ثم انتقلت للعمل كممثلة في المسرح والتلفزيون والسينما بداية من عام 1998.
أعمالها الدرامية
- ورق التوت.
- رسايل.
- رحلة العمر.
- راجل وست الستات.
- سلسال الدم.
- حكايات زوج معاصر.
- بنت أفندينا.
- كلمة حق.
- قضية رأي عام.