من بينها إنقاص الوزن.. 7 فوائد مذهله تجعلك تتناول الأفوكادو يوميا

من بينها إنقاص الوزن.. 7 فوائد مذهله تجعلك تتناول الأفوكادو يوميا

لقد أصبح الأفوكادو الأخضر نجم الأنظمة الغذائية الصحية. إنها ليست لذيذة ومتعددة الاستخدامات فحسب، بل لها أيضًا فوائد مذهلة تجعلها خيارًا مثاليًا لإضافتها إلى نظامك الغذائي اليومي.

الموسم الرئيسي للأفوكادو هو أواخر الشتاء وأوائل الربيع ولكنها متوفرة في الأسواق طوال العام. وهي فاكهة على شكل كمثرى تحتوي على فوائد عديدة.

يحتوي الأفوكادو على العديد من الفيتامينات مثل A، C، B، K. و العديد من الأملاح المعدنية مثل النحاس و البوتاسيوم و الحديد و الماغنيسيوم و الفوسفور ويحتوي أيضًا على البروتين والدهون والألياف والعديد من المركبات الكيميائية المهمة وإليك 7 أسباب تجعلك تتناول ثمرة أفوكادو يوميًا، ومنها:

يحسن صحة البشرة والشعر

تساعد الدهون الصحية والفيتامينات الموجودة في الأفوكادو، وخاصة فيتامين E، على ترطيب البشرة وتقليل التجاعيد وتحسين لمعان الشعر.

يساعد على خسارة الوزن

على الرغم من أنها تحتوي على نسبة عالية من الدهون الصحية، إلا أن الأفوكادو يساعدك على الشعور بالشبع لفترة أطول بفضل محتواها العالي من الألياف والبروتين. وهذا ما يجعله خيارًا مثاليًا لأولئك الذين يتطلعون إلى التحكم في وزنهم.

غني بالعناصر الغذائية الأساسية

يحتوي الأفوكادو على أكثر من 20 فيتامين ومعادن، بما في ذلك البوتاسيوم وفيتامين ك وفيتامين هـ وفيتامين ب كما أنه يمد الجسم بالألياف اللازمة لتحسين عملية الهضم.

يعزز صحة القلب

يحتوي الأفوكادو على نسبة عالية من الدهون الأحادية غير المشبعة، مثل حمض الأوليك، والتي تساعد على خفض مستويات الكولسترول الضار وزيادة مستويات الكولسترول الجيد، وبالتالي تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.

يدعم صحة العين

يحتوي الأفوكادو على مضادات الأكسدة مثل اللوتين وزياكسانثين، وهما مادتان تحميان العين من أضرار أشعة الشمس وتقللان من خطر الضمور البقعي المرتبط بالعمر.

ينظم مستوى السكر في الدم

يحتوي الأفوكادو على نسبة منخفضة من الكربوهيدرات، مما يساعد على الحفاظ على مستويات السكر في الدم كما أن الدهون الصحية التي يحتويها تعمل أيضًا على تحسين استجابة الجسم للأنسولين.

يحسن صحة الجهاز الهضمي

تعمل الألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان الموجودة في الأفوكادو على تحسين الجهاز الهضمي وتمنع الإمساك وتعزز نمو البكتيريا المفيدة في الأمعاء.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *