توجد تحديات من الممكن أن تواجهها وتحول دون تحقيق فكرة التعاون الاقتصادي بين الدول الثماني الإسلامية، وفي هذا الصدد يقول د. أحمد نوار خبير العلاقات الدولية، إن هناك بالفعل عدد من التحديات الكبيرة التي من الممكن أن تواجه هذه المجموعة.
وأوضح نوار في تصريح خاص لــ “بلدنا اليوم” أن التفاوت الاقتصادي بين الدول الأعضاء يمثل أكبر هذه التحديات، مشيرا أن تفاوت اقتصادي كبير بين تركيا وماليزيا من ناحية، وبين إندونيسيا وبنجلاديش من ناحية أخرى، ما يحتاج إلى استثمارات ضخمة في تلك الدولتين خصوصا في مجال البنية التحتية، كي تكونا مؤهلتين للتبادل التجاري مع باقي دول المنظمة.
وأضاف أن هناك توترات سياسية بين بعض الدول الأعضاء مثل إيران وتركيا مما قد يؤثر على قدرة المجموعة على تحقيق أهدافها بالكامل مردفا: “لكن على أي حال هي تحديات من الممكن إيجاد مخارج أو حلول وهى في كل الأحوال تحديات اقل منها في مجموعة “البريكس” ما يجعل هناك آمالا عريضة لرسم ملامح تعاون اقتصادي بناء لدول مجموعة الثمانية الإسلامية الفترة المقبلة”.
3 مستهدفات للجمعية فى عام 2025عندما تكتب لا تقصد أبدا لفت الانتباه، ففى ساحات التاريخ تضىء شخصيات الحكماء.. ليس كافيا…
استطاع الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي في تسجيل هدف التعادل أمام نظيره أورلاندو بايرتس، ضمن منافسات الجولة السادسة والأخيرة…
تحرص الموارد البشرية السعودية كل الحرص على إيصال الخدمات المقدمة من قبلها إلى كل مواطن سعودي في يسر وسهولة؛…
أكد الدكتور إياد أبو زنيط، المتحدث باسم حركة فتح، أن الاحتلال الإسرائيلي صعّد هجماته على قطاع غزة في الساعات الأخيرة،…
تعتزم الهيئة العامة للرقابة المالية إصدار قرار بشأن إتاحة تشكيل مجموعة عمل استشارية معاونة للجنة الإشراف على وحدات خفض الانبعاثات…
فجر فريق ليجانيس احد اكبر مفاجأت الدوري الأسباني لهذا الموسم وذلك بعد فوزه على متصدر الدوري الأسباني اتلتيكو مدريد بهدف…