أفادت وسائل إعلام روسية نقلًا عن مصدر بالكرملين، بأن موسكو منحت بشار وعائلته حق اللجوء السياسي لدواعي إنسانية.
وفي وقت سابق، أطاحت الفصائل المسلحة بالرئيس السوري بشار الأسد في هجوم خاطف وصفه مبعوث الأمم المتحدة بأنه لحظة فاصلة بالنسبة للبلاد التي شابتها الحرب الأهلية.
ورحبت فرنسا بسقوط نظام الأسد، ودعت السوريين إلى رفض جميع أشكال التطرف.
وقال المتحدث باسم وزير الخارجية كريستوف لوموان: "في حين أن النظام (الأسد) لم يتوقف أبدًا عن تحريض السوريين ضد بعضهم البعض، وسوريا مقسمة ومجزأة، فقد حان وقت الوحدة"، وحث على الانتقال السياسي السلمي.
وقالت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك: يجب ألا تقع البلاد الآن في أيدي متطرفين آخرين، أيا كان الشكل الذي يتخذونه.
اقرأ ايضا
0 تعليق