"نبيل الحلفاوي وداعا".. في العدد الجديد لجريدة "مسرحنا" - نبض مصر

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

 

صدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، العدد الإلكتروني الجديد "904" لجريدة "مسرحنا"، برئاسة تحرير الكاتب والناقد محمد الروبي.

في قسم "الأخبار والمتابعات" نقرأ تقريرا خبريا عن افتتاح الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، لقصر الإبداع الفني بمدينة 6 أكتوبر، ونطالع أيضا تفاصيل عروض نوادي المسرح بالموسم الجديد بإقليم شرق الدلتا الثقافي.

وتكتب د. مروة مهدي عن ترشح كتاب "مسرح ما بعد الدراما" لجائزة الشيخ زايد للكتاب، وتقدم سامية سيد تغطية لمناقشة رسالة "تقنيات الإخراج في الورش المسرحية في مصر.. خالد جلال نموذجا"، وتكتب جهاد طه عن فرقة الفشن المسرحية ببني سويف ومشروعها الحالي "عرض حال"، وتستعرض رنا رأفت تفاصيل ورشة المخرج أحمد العطار "علاقة المنتج بالفنان"، فيما
تلتقي آية سيد بفريق عرض "محمد علي" باكورة مشروع "مسرح ببلاش" الذي أطلقه مسرح آفاق.

وفي قسم "الحوارات والتحقيقات" تقدم سامية سيد تحقيقا مع المسرحيين حول الرحيل المؤثر للقبطان نبيل الحلفاوي.

وفي قسم "رؤى" يكتب عزيز ريان من المغرب، "العرض المسرحي لفراش.. صناع المشهدية الركحية الجدد بالمشهد المسرحي المغربي"، ونقرأ لناصر العزبي "الحلم حلاوة.. والدعوة إلى ارتياد الأماكن التراثية"، ويكتب أشرف فؤاد عن عرض "الصالون" للمخرجة دينا أمين.. "دراما اجتماعية نسوية تكشف المسكوت عنه".

وفي قسم "نوافذ" يترجم أحمد عبد الفتاح الجزء الثالث من مقال "ملاحظات حول فلسفة المسرح" لـ لورا كول أوموليركا، رئيس قسم العلوم التربوية بأكاديمية المسرح بهولندا.

ونقرأ في ختام العدد، مقالا للدكتور سيد علي إسماعيل حول الجزء الآخير من تاريخ مسرح نجيب الريحاني وتفاصيله المجهولة بعنوان "نجيب الريحاني مات".

جريدة "مسرحنا" الإلكترونية تصدر بشكل أسبوعي عن هيئة قصور الثقافة، وتضم هيئة التحرير الكاتب إبراهيم الحسيني رئيس التحرير التنفيذي، والشاعر والكاتب أحمد زيدان رئيسا لقسم الأخبار والمتابعات، والمخرج حازم الصواف رئيسا لقسم التحقيقات والحوارات.

إخلاء مسؤولية إن الموقع يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق