"أمكوك" تنوه بمجهودات الوكالة الوطنية لتقنين القنب الهندي - نبض مصر

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

سجلت الجمعية المغربية الاستشارية لاستعمالات القنب الهندي، "بارتياح كبير"، ارتفاع إنتاج القنب الهندي المقنن بالمغرب إلى 4082 طن، في سنة 2024".

واعتبرت الجمعية، في بلاغ لها، أن "هذه الحصيلة جاءت نتيجة عمل كبير قامت به الوكالة الوطنية لتقنين الأنشطة المتعلقة بالقنب الهندي رفقة شركائها من الفلاحين والتعاونيات والشركات النشطة في التحويل والتسويق والاستيراد والتصدير والنقل وإنشاء المشاتل".

ونوهت بـ"تنزيل المساطر التنظيمية من أجل استخدام البذور من الصنف المحلي "البلدية"، مؤكدة على أن "هذه العشبة هي صنف مغربي خالص يتميز بميزات وخصائص عديدة؛ من بينها المزايا العلاجية".

ودعت الجمعية إلى "إعادة التوجيه التدريجي للزراعات غير المشروعة المدمرة للبيئة نحو أنشطة قانونية مستدامة ومنتجة للقيمة ولفرص الشغل، وجعل سنة 2025 سنة الرفع من قيمة الاستشارات العلمية وتنظيم المؤتمرات والندوات وإطلاق سلسلة عمليات تكوينية، للمساهمة في تطوير مسارات الاستعمال المتعددة للقنب الهندي".

كما جددت رفع توصياتها المتعلقة بـ"إنشاء مختبر وطني خاص بنبتة القنب الهندي، وتطوير التكوين المهني الفلاحي بمناطق زراعة القنب الهندي، وتسطير تكوينات تقنية  متخصصة للفلاحين والمزارعين في المنطقة، بالإضافة إلى دعم نبتة القنب الهندي المحلية التي تقل تدريجيا مساحات زرعها، والاهتمام بالبحث العلمي المرتبط باستعمال القنب الهندي لأغراض طبية وصناعية، فضلا عن إقامة صناعة تحويلية جديدة لتثمين القنب الهندي وعدم الاكتفاء بزراعة وتصدير المواد الأولية الخام، ومرافقة المشاريع الاستثمارية وتشجيع الاستثمار في هذا المجال".


وجه فريق الأصالة والمعاصرة بمجلس النواب سؤالا شفويا إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، استفسره فيه عن الإجراءات والتدابير التي سيتم اتخاذها لحماية القطيع والحفاظ عليه.

وأكد السؤال أن قطاع تربية الأغنام والأبقار يشكل ركيزة أساسية للاقتصاد الوطني، حيث يسهم بشكل حيوي في تأمين الأمن الغذائي وتحقيق التنمية المستدامة في أوساطنا القروية.

مؤكدا أن هذا القطاع الاستراتيجي يواجه تحديات جمة تهدد استمراريته وتؤثر سلبًا على مردوديته، مما يستدعي تضافر الجهود وتبني إجراءات حاسمة لضمان استدامته وتعزيز دوره المحوري في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.


   حذرت شركة "مايكروسوفت" المستخدمين من وجود خلل في بعض وسائل تثبيت نظام التشغيل "ويندوز 11" المعدة يدويا، مما قد يحول دون تلقي أجهزة الحاسوب التحديثات الأمنية المستقبلية.

وقالت الشركة عبر موقعها الإلكتروني: "عند استخدام وسائط لتثبيت نظام ويندوز 11 (إصدار 24H2) قد يبقى الجهاز في حالة تمنعه من تلقي تحديثات الأمان المستقبلية، ويحدث هذا فقط عندما تنشأ الوسائط لتتضمن تحديثات أكتوبر أو نونبر 2024 كجزء من التثبيت"، مشيرة إلى أن هذا الخلل لا يؤثر في الأجهزة التي حصلت على تحديثات أكتوبر ونوفمبر عبر تحديث (ويندوز أو موقع Microsoft Update Catalog) بنحو تقليدي.وأوضحت الشركة أنه لحل هذه المشكلة، يجب على المستخدمين إعادة إنشاء وسائط التثبيت الخاصة بـ"ويندوز 11" باستخدام تحديث دجنبر 2024 (الصادر في 10 دجنبر) وإعادة تثبيت النظام، مشيرة إلى أنه لتجنب المشكلة بالكامل، تنصح "مايكروسوفت" بأن تتضمن وسائط التثبيت تحديث دجنبر الشهري للأمان.

جدير بالذكر أن تحديث "24H2" من "ويندوز 11" يعاني مشاكل أخرى تشمل أعطالا في أجهزة صوتية معينة، وصعوبة في تشغيل برنامج "آوت لوك"، بالإضافة إلى مشاكل توافق مع بعض ألعاب "Ubisoft"، وقد بدأت "مايكروسوفت" تدريجيا طرح إصلاحات للأجهزة المتأثرة.  


قررت المحكمة الزجرية الابتدائية بعين السبع، مساء اليوم الجمعة 27 دجنبر، حجز ملف اليوتوبر عائشة الصريدي المعروفة باسم "هيام ستار"، وزوجها، للمداولة قصد النطق بالحكم في جلسة الاثنين 30 دجنبر.

وخلال الاستماع إليها أمام هيئة الحكم، نفت هيام تعذيب أبنائها أو الاعتداء عليهم، وأوضحت أنها تعاني من مشاكل نفسية وتتناول أدوية علاجية.

ووجه القاضي لهيام سؤالا حول حملها للصليب في الفيديو الذي ظهرت فيه رفقة أبنائها، حيث أكدت أنها قامت بذلك على سبيل المزاح. وقالت: "أنا أم حنونة"، مشيرة إلى أن الفيديوهات على يوتيوب تحقق أرباحا جيدة.

وفيما يتعلق بتطاولها على مؤسسات الدولة، أكدت هيام: "أنا وطنية حتى النخاع".

من جهته، قال دفاع هيام إن مكانها هو المستشفى وليس السجن، وطالب بتبرئتها من تهمة التسول الإلكتروني والاعتداء على الأطفال.

وأوضح دفاع الجمعيات التي تنتصب طرفا مدنيا في الملف أن هناك عدة مبادرات قدمت من أجل الاعتناء بالصحة النفسية لهيام، لكنها كانت تتهرب من الخضوع للعلاج على الرغم من تقديم مساعدات لها ولأبنائها، وكل هذه الأمور موثقة.

وكانت النيابة العامة قد أمرت بمتابعة “هيام ستار” وزوجها في حالة اعتقال، مع إيداعهما السجن المحلي عين السبع “عكاشة”.

وجاء توقيف عائشة الصريدي بعد شكايات قدمتها فعاليات جمعوية وحقوقية، حيث وضعت رهن الحراسة النظرية قبل إحالتها على العدالة.


  أعلنت الخزينة العامة للمملكة أن الخزينات الجهوية والوزارية، وكذا خزينات العمالات والأقاليم والقباضات التابعة لها، ستتيح ديمومة الخدمات خلال يومي السبت 28 والأحد 29 دجنبر 2024.

 

 ويروز هذا الإجراء يروم التمكين من "أداء ضرائب ورسوم الدولة والجماعات الترابية، وكذا أداء المساهمة الإبرائية برسم الغرامات المالية المتعلقة بعوارض الأداء المحدثة بمقتضى المادة 8 المكررة لقانون المالية لسنة 2024، وكذلك لأجل استلام ومعالجة ملفات نفقات الدولة والجماعات الترابية".  


   أعلنت وزارة النقل واللوجيستيك، عن تأجيل تطبيق معيار "Euro 6" على عدد من أصناف المركبات لمدة 24 شهرا.

وذكر بلاغ للوزارة أن هذا التأجيل شمل المركبات من الصنف M2 و M3 وN1 و N2 و N3 في ما يتعلق بعمليتي المصادقة وتسجيل المركبات، أما عن المركبات من الصنف M1 (السيارات الخاصة الخفيفة)، فلم يشملها أي تغيير.

و  تأتي هذه الخطوة في أعقاب صدور القرار المشترك لوزير النقل واللوجيستيك ووزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، رقم 2094.24 الصادر في 11 دجنبر 2024، والقاضي بتغيير القرار المشترك لوزير التجهيز والنقل وكاتب الدولة لدى وزيرة الطاقة والمعادن والماء والبيئة المكلف بالماء والبيئة رقم 2835.10 الصادر في 25 دجنبر 2010، المتعلق بتحديد شروط المصادقة على المركبات فيما يتعلق بانبعاث الملوثات وفقا لمتطلبات المحرك من الوقود، في الجريدة الرسمية عدد 7361 الصادرة بتاريخ 16 دجنبر 2024.


 وصفت جمعية “أمازيغ صنهاجة الريف” معطيات الإحصاء العام للسكان والسكنى لسنة 2024، التي كشفت أن نسبة الناطقين بالامازيغية بمنطقة صنهاجة السراير بإقليم الحسيمة، قد انتقل من 50 في المائة خلال الإحصاء السابق، إلى 29.5 في المائة خلال الإحصاء الأخير، بأنها "تشويه للواقع السوسيولساني" للمنطقة، مطالبة المندوبية السامية للتخطيط بالتحقيق في  هذا التباين الكبير بين النسبتين.

واستغربت الجمعية في بيان لها، انتقال نسبة المتحدثين بالأمازيغية في جماعة بني بونصار من 92٪ سنة 2014  إلى  60٪ سنة 2024، رغم كون جل ساكنة دواوير الجماعة يتحدثون هذه الأمازيغية، مطالبة المندوبية بتقديم تفسير يوضح كيفية استخلاص نتائج تشير إلى تعرب أزيد من نصف ساكنة قبيلة آيث سداث-التي تعتبر أكبر قبيلة تتحدث الأمازيغية في صنهاجة السراير-في ظرف عشر سنوات”، موضحة المعطيات تكشف بأن “82٪ من سكان جماعة اساكن كانوا يتحدثون الأمازيغية في سنة 2014 لتصبح هذه النسبة 35٪ سنة 2024، وهو ما يعني أن 6455 نسمة فقط من أصل 17832 تتحدث الأمازيغية بهذه الجماعة".

وطالبت الجمعية المندوبية السامية للتخطيط بفتح تحقيق في ما يخص التباين الكبير الموجود بين أرقام إحصائي 2014 و2024، في ظل وجود جماعات مثل  بني يونصار، إساگن ومولاي احمد الشريف، التي تتمسك ساكنتها باستعمال الأمازيغية بشكل مكثف مع الحرص على نقلها للأجيال الصاعدة.


وجهت المحامية عائشة الكلاع، بصفتها رئيسة الجمعية المغربية لحقوق الضحايا، انتقادات حادة للخرجات الاستفزازية الصادرة عن مدانين بارتكاب جرائم جنسية ومستفيدين من العفو الملكي، والتي تخلف وقعا قاسيا على الضحايا الذين يعيشون تحت وقع التشهير والسب والمس بالكرامة، في وقت يحتاجون فيه للدعم اللازم من أجل إعادة الاندماج المجتمعي، وتمكينهم من التعويضات التي أمر بها القضاء.

ونبهت الكلاع خلال ندوة للجمعية، أن الضحايا محرومين من الحق في النسيان بسبب إصرار المدانين على تسييس الملفات في محاولة لإصلاح صورتهم على حساب صورة الضحايا، مشيرة أن كثرة الخرجات التي يقوم بها المدانون تكشف حجم المغالطات التي تحاول التمويه عن طبيعة الأفعال التي أدينوا بها قضائيا، وهي جرائم ذات طابع جنسي لا علاقة لها بحرية التعبير أو الصحافة.

وأوضحت الكلاع أن اضطرار الجمعية لتنظيم مثل هذه الندوات، يأتي في سياق عدم ترك الساحة فارغة لمروجي المغالطات الذين يحاولون ترميم صورتهم بعد تورطهم في جرائم جنسية، على حساب الضحايا وذلك عبر استغلال العفو الملكي والإساءة المقصودة للضحايا والظهور بمظهر أشخاص فوق القانون مع جر الملفات نحو مسار سياسي لتغليط الرأي العام، ما يحول دون إمكانية الضحايا في فتح صفحة جديدة، مقابل لعب المدان لدور البطل.


أبدت الأستاذة الجامعية وعضو الكتابة الوطنية لمنظمة النساء الاتحاديات، سعاد بنور، تخوفها من وقوع لبس في تقدير العمل المنزلي  الذي ورد ضمن الخطوط العريضة للإصلاحات المنتظرة في مراجعة مدونة الأسرة، وذلك بعد الإشارة إلى تثمين عمل الزوجة داخل المنزل، واعتباره مساهمة في تنمية الأموال المكتسبة خلال قيام العلاقة الزوجية.

وأشارت بنور خلال مشاركتها باللقاء الصحفي الذي عقدته منظمة النساء الاتحاديات يوم الجمعة 27 دجنبر حول مراجعة مدونة الأسرة،  إلى ضرورة التدقيق في عدد من المكتسبات قبل تحولها لقوانين، مع مواصلة جهود التفكير وتقديم المقترحات المواكبة للتطور الذي تعرفها الأسرة الملكية، وذلك في ظل التوجيه الملكي الموجه للمجلس العلمي الأعلى الداعي للاستمرار في مسار التفكير بما يخدم مصلحة الأسرة المغربية باعتبارها أهم نواة في بناء المجتمع.

وفي الوقت الذي نوهت فيها بنور بعدد من النقاط المرتبطة بالنظام المالي للأسرة خلال الزواج أو الطلاق أو بعد الوفاة، والتي تهم النفقة والهبة للبنات وبين الأزواج من دين مختلف، وإخراج بيت الزوجة من التركة لضمان استقرار الأبناء والزوجة أو الزوج ... استطردت بفتح قوس حول مسألة اعتبرتها إنسانية بالدرجة الأولى، وهي تلك المرتبطة بإستبعاد استعمال الخبرة الجينية لإثبات النسب.

وقالت بنور أن الأطفال غير المعترف بهم، هم الفئة الأكثر معاناة في المجتمع بسبب ما وصفته بـ"عنف وتعسف القانون" ، كما أبدت استغرابها من من تناقض مواد المدونة الحالية في التعاطي مع الأبناء غير الشرعيين، حيث يتم تحميل المسؤولية الكاملة للأم مقابل إعفاء الأب من أي مسؤولية، ليبقى الوضع على ما هو عليه في المراجعة الحالية للمدونة بعد عدم تقديم المجلس العلمي الأعلى لأي بديل بعد رفضه لدليل الخبرة الجينية الذي علل بكونه مخالف للنصوص القطعية، ودعت المحامية إلى مواصلة التفكير بجرأة من أجل ضمان حق الأطفال في النسب.

 


إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق